رواية اجبروني علي اعاقته الفصل الثامن 8 بقلم دنيا ثروت
أجبروني علي إعاقته 💔✍️# _8
ليث بتفكير :هي جميلة فعلا احطم قلبها بيه
من وراه..
روح : ياحبيبي شوف الفستان ده
ليث لف وبص ليها قرب عليها ومسك ايدها ولفها= وووااااووو
بيمسكها من خصرها وبيجذبها ليه: مغلطش لما خليتك محور حياتي ياروح قلبي
روح بضحك: ههههه.. حبيبي
يلا هروح اغير واخده.. وهي ماشيه لفت راسها وبصتله من فوق لتحت = علفكره البدله هتاخد منك حته وكملت مشيها
ليث وهو بيبص عليها من ضهرها بنظره غير مفهومة كلها جبروت= كويس انها عجبتك
اشترو الهدوم ورجعو البيت...
كانو طالعين فوق... حمدان بصوت عالي : تعالي المكتب ياليث بيه
ليث مسك ايديها وباسها من راسها = ثانيه وجاي ياروحي
بالفعل دخل المكتب وحمدان دخل وقفله بالمفتاح
ليث بيلف ليه وهو حاطط ايديه في جيبه = عايز اي
حمدان: إجابة لسؤالي
ليث :اي هو
حمدان : رجعت تمشي ازاي..!!!
ليث رفع البنطون يحد الركبه = شوفت ازاي بقا..
كانت ركبه مصنعه بتتركب ويقدر يمشي بيها.. لكن ليث قدر ان يجيبها نفس رسمه رجله بحيث وهو لابس البنطون ميفتكرش انها صناعيه..
حمدان بأستغراب: ازاي رجعت رجلك
ليث وهو بيشرب سجارة = دي مش حقيقيه.. دي صناعيه
اضطريت ان اغيب شهر بسبب العمليه.. اظن مفيش حاجه تانيه عايزها
كان لسه هيمشي
حمدان وقفه : عايزك تمضي علي الورق ده
ليث مسك الورقه بدأ يضحك هستيري: انت عايزني اتخلي عن املاكي ولا انا قرأت غلط.. ههههههههه
حمدان : لو ممضيتش هتمو'ت
ليث: ههههه. ضحكتني والله.. ده مين بقا اللي هيتجرأ يعمل كدا
... سمعو صوت عالي من برا.. الكل نزل حتي روح..
منصور بصوت عالي : اطلعععع ياليث اطلعععع
ليث طلع من المكتب بيبص عليه =عايز اي.
منصور : انت بتمشي اهو
ليث : اي حن عليك قلبك بعد ماتبريت مني بسبب حادثه
منصور طلع سلا' حه وصوبه ناحيته : منجحتش ان اقتل'ك اول مره.. هنجح المرادي.. سحب المسد' س
وووووووووووو
(كم يوجد قناع لكل شخص بعد! 💔)
يتبع..
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 💙